أفادت مصادر مطلعة أن الفاتورة التي تجاوزت 200 مليون سنتيم و التي تم صرفها من ميزانية الدولة بمناسبة الملتقى الدولي الثالث للتشغيل الذي نظم بمراكش في مارس الماضي، تطرح سؤال الكلفة المالية الباهضة التي صرفت على حفلات الشاي و المحفظات و الصوت و التصوير و حفل عشاء و أشياء أخرى تتطلبها الندوات الكبيرة.
وأضافت ذات المصادر أن من بين العجائب التي يمكن تصنيفها في خانة المستحيلات ويصعب تصديقها هي فاتورة كراء كرسي ليجلس عليه السيد رئيس الحكومة المنتهية ولايتها في اللقاء الافتتاحي، بلغت مائة ألف درهم..
المصادر العليمة أكدت أن الكرسي هو فقط غيض من فيض..